شباب الجزائر
هل تريد ان تكون مشرف هيا ماذا تنتظر يمكنك فعل ذلك اذا كان عدد نقاطك 75 و ما فوق
هيا اختر القسم الذي تريد الاشراف عليه واتصل بالمدير admin هياااااااااااااااااااااااااااا
شباب الجزائر
هل تريد ان تكون مشرف هيا ماذا تنتظر يمكنك فعل ذلك اذا كان عدد نقاطك 75 و ما فوق
هيا اختر القسم الذي تريد الاشراف عليه واتصل بالمدير admin هياااااااااااااااااااااااااااا
شباب الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى شباب الوطن العربي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




 لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه Empty
مُساهمةموضوع: لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه    لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه Icon_minitimeالأحد أغسطس 22, 2010 10:17 am


بسم الله الرحمن الرحيم

( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ )
_______________________________________
زملائي احب ان اطرح لكم هذا الموضوع المهم حول اداء الصلاه في اوقاتها.وكيف نتخلص من الكسل والوسواس لاداء الصلاه... فالصلاه عماد الدين .ولكي لا ننساء اننا في رحله عبور في هذه الدنيا الفانيه.
حاولت ان اجمع هذه الماده اسأل الله الافاده والمنفعه..وندخل الان في هذه الديباجه والننصيحه قبل الدخول في صلب الموضوع.
اولا:-
ان للصلاة وقت مفروض يجب أن تؤديها فيه , لذا يجب علينا ألا نصلي فرضا قبل أن يحين وقته , فإذا لم تتأكد من دخول وقت الصلاة فاصبر حتى تتأكد من ذلك إما بسماع الآذان أو بمعرفة الوقت . أما إذا تبين لك أنك صليت فرضا من الفروض قبل أن يحين وقته فعليك إعادة الصلاة سواء كنت صليت الصلاة كلها أو جزءا منها قبل دخول وقتها ومن تأخر قليلا في أداء الصلاة وخاف أن يفوت وقتها بسبب صلاة السنة القبلية التي نصليها قبل بعض الفروض فينبغي أن نبدأ بصلاة الفرض أولا فمثلا : إذا استيقظت قبل شروق الشمس بقليل وشعرت أنك إذا صليت ركعتي السنة أولا قد تشرق الشمس قبل أن تصلي صلاة الصبح ينبغي في هذه الحالة أن تبدأ بصلاة الصبح أولا ثم تصلي ركعتي السنة وفي كل الأحوال من الضروري أن نستيقظ مبكرين حيث أنه من المستحب أن نصلي ركعتي السنة بعد آذان الفجر أما فريضة الصبح فنذهب إلى المسجد لأدائها جماعة..وهذا ارشاد متواضع لكيفيه المباشره للصلاه.



***************************************







وجوب الصلاه في اوقاتها وجماعه


عبدالعزيز بن باز:-

عبد العزيز بن عبد الله بن باز، إلى من يراه من المسلمين وفقهم الله لما فيه رضاه ونظمني وإياهم في سلك من خافه واتقاه آمين: سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد بلغني أن كثيراً من الناس قد يتهاونون بأداء الصلاة في الجماعة ويحتجون بتسهيل بعض العلماء في ذلك فوجب علي أن أبين عظيم هذا الأمر وخطورته، وأنه لا ينبغي للمسلم أن يتهاون بأمر عظم الله شأنه في كتابه العظيم، وعظم شأنه رسوله الكريم، عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم. ولقد أكثر الله سبحانه من ذكر الصلاة في كتابه الكريم، وعظم شأنها، أمر بالمحافظة عليها وأدائها في الجماعة، وأخبر أن التهاون بها والتكاسل عنها، من صفات المنافقين، فقال تعالى في كتابه المبين: "حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين" (البقرة، الآية 238) وكيف تعرف محافظة العبد عليها، وتعظيمه لها، وقد تخلف عن أدائها مع إخوانه وتهاون بشأنها، وقال تعالى: "وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين" ( البقرة، الآية 43) وهذه الآية الكريمة نص في وجوب الصلاة في الجماعة، والمشاركة للمصلين في صلاتهم. ولو كان المقصود إقامتها فقط لم تظهر مناسبة واضحة في ختم الآية بقوله سبحانه: "واركعوا مع الراكعين". لكونه قد أمر بإقامتها في أول الآية، وقال تعالى: "وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم منهم طائفة معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم" (النساء، الآية 102) فأوجب سبحانه أداء الصلاة في الجماعة في حال الحرب فكيف بحال السلم! ولو كان أحد يسامح في ترك الصلاة في جماعة، لكان المصافون للعدو، المهددون بهجومه عليهم أولى بأن يسمح لهم في ترك الجماعة. فلما لم يقع ذلك، عُلم أن أداء الصلاة في جماعة من أهم الواجبات، وأنه لا يجوز لأحد التخلف عن ذلك. وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: " لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً أن يصلي بالناس، ثم انطلق برجال معهم حزم من حطب، إلى قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم " الحديث. وفي صحيح مسلم، عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه - قال: " لقد رأيتنا وما يتخلف عن الصلاة إلا منافق عُلم نفاقه، أو مريض، وإن كان المريض ليمشي بين الرجلين حتى يأتي الصلاة ". وقال: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، علمنا سنن الهدى، وأن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه ". وفيه أيضاً عنه، قال: " من سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هذه الصلوات حيث ينادي بهن، فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى، وإنهن من سنن الهدى، ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد، إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف ". وفي صحيح مسلم أيضاً عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رجلاً أعمى قال: يا رسول الله إنه ليس لي قائد يلازمني إلى المسجد فهل لي رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " هل تسمع النداء بالصلاة "؟ قال: نعم، قال: " فأجب ". والأحاديث الدالة على وجوب الصلاة في الجماعة، وعلى وجوب إقامتها في بيوت الله التي أذن الله أن ترفع ويُذكر فيها اسمه، كثيرة جداً، فالواجب على كل مسلم العناية بهذا الأمر، والمبادرة إليه، والتواصي به. مع أبنائه وأهل بيته وجيرانه وسائر إخوانه المسلمين، امتثالاً لأمر الله ورسوله، وحذراً مما نهى الله عنه ورسوله، وابتعاداً عن مشابهة أهل النفاق الذين وصفهم الله بصفات ذميمة من أخبثها تكاسلهم عن الصلاة، فقال تعالى: "إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى. يراءون الناس ولا يذكرون اله إلا قليلاً. مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلاً" (لنساء، الآيتان 142، 143) ولأن التخلف عن أدائها في الجماعة من أعظم أسباب تركها بالكلية، ومعلوم أن ترك الصلاة كفر وضلال وخروج عن دائرة الإسلام، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة". (خرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه) وقال صلى الله عليه وسلم: " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " والآيات والأحاديث في تعظيم شأن الصلاة، ووجوب المحافظة عليها وإقامتها كما شرع الله والتحذير من تركها كثيرة ومعلومة. فالواجب على كل مسلم أن يحافظ عليها في أوقاتها، وأن يقيمها كما شرع الله وأن يؤديها مع إخوانه في الجماعة في بيوت الله، وطاعة لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وحذراً من غضب الله وأليم عقابه. ومتى ظهر الحق واتضحت أدلته، لم يجز لأحد أن يحيد عنه، لقول فلان أو فلان، لأن الله سبحانه يقول: "إن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خيرٌ وأحسن تأويلاً" (النساء، الآية 59 ) ويقول سبحانه: "ليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم" (النور، الآية 63) ولا يخفى ما في الصلاة في الجماعة من الفوائد الكثيرة، والمصالح الجمة، ومن أوضح ذلك التعارف والتعاون على البر والتقوى والتواصي بالحق والصبر عليه. وتشجيع المتخلف، وتعليم الجاهل، وإغاظة أهل النفاق، والبعد عن سبيلهم، وإظهار شعائر الله بين عباده، والدعوة إليه سبحانه بالقول والعمل، إلى غير ذلك من الفوائد الكثيرة. وفقني الله وإياكم لما فيه رضاه وصلاح أمر الدنيا والآخرة، وأعاذنا جميعاً من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، ومن مشابهة الكفار والمنافقين، إنه جواد كريم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. هذا الموضوع من كتاب رسائل في الطهارة والصلاة نشر دار الوطن بالرياض



************************************************** *************



كيف تحافظ على اداء الصلاة في اوقاتها؟؟



ان أداء الصلاة في أوَّل وقتها أحبُّ عملٍ إلى الله تعالى على وجه الأرض، وإذا أحبَّ الله عملاً أجزل له الثواب؛ فلعلَّ ذلك يكون حافزاً لك على الالتزام بها.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، أيُّ العمل أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قلت: ثمَّ ماذا؟ قال: "برُّ الوالدين"، قلت: ثمَّ ماذا؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"رواه البخاريُّ ومسلم.
ثمَّ إنَّ الصلاة فترةٌ للاتِّصال بالخالق لطلب عونه ورزقه.

2 - العلم بذنب التكاسل عنها :
فالخوف يدفع إلى العمل لاجتناب الأضرار، قال تعالى: "فويلٌ للمصلِّين، الذين هم عن صلاتهم ساهون"، فهم لا يتركون الصلاة، بل يؤدُّونها، ولكن بتهاونٍ أو عندما يتذكَّرون، فالويل والذنب لهم؛ فما بالك بمن لا يؤديها أصلا؟!

وأما عن الأمر الثاني وهو : الخطوات العمليَّة للعلاج، فإنني أنصحك بالآتي :
1 - الاستعانة بالله ودعاؤه بالتنشيط والتغلب على وساوس الشيطان:
قال تعالى: "وقال ربُّكم ادعونِي أستجب لكم"، وقال: "قل أعوذ بربِّ الناس، مَلِك الناس، إله الناس، من شرِّ الوسواس الخنَّاس"، فالشيطان يخنس، أي يتراجع بذكر الله تعالى ذكرا فيه حضور قلبٍ ويقينٌ بقدرة الله على التغيير.
والدعاء لابدَّ وأن يكون بإخلاص، أي بإرادةٍ حقيقيَّةٍ في الشفاء؛ إذ الإخلاص سببٌ رئيسيٌّ للتوفيق، كما نبَّهنا لذلك سبحانه عند الإصلاح بين الزوجين المتخاصمين: "إنْ يريدا إصلاحاً يوفِّقِ الله بينهما".

2 - التدريب على قوَّة الإرادة والصبر:
ويكون هذا ببعض الأعمال التي تعين على ذلك، كالصوم مثلا؛ فقد وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم لمن عجز من الشباب عن الزواج ليعصمه من الخطأ، فقال: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوَّج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجاء"رواه الخمسة، الباءة: أعباء الزواج، وِجاء: أي ضابطٌ للشهوة.
ولا يقعدك الشيطان عن الصوم بوسوسته "إنَّك إذا كنت لا تصلِّي؛ فكيف تصوم؟‍"، ولكن إن كنت ضعيفاً في شيءٍ فأنت قويٌّ في أشياء أخرى كثيرة؛ فهذه هي طبيعة البشر.
أعلم أنَّ ذلك يحتاج جهداً في أوَّل الأمر، لكنَّه –كأيِّ شيءٍ يتمَّ التدريب عليه- يسهل ويصبح عادةً بالتدريج.

3 – التدريب على القيام أوَّل الوقت:
وهذا يتحقَّق من خلال ضبط الساعة أو الاتِّفاق مع زميلٍ أو جارٍ على تذكرتك، أو المرور عليك؛ لأخذك للصلاة عند سماع الأذان، منعاً للانشغال عنها أو التكاسل، أيُّ وسيلةٍ توصل لذلك قم بها، المهمُّ أن نصل للنتيجة.
4 - التواجد ما أمكن في وسطٍ صالح:
وهذا من شأنه أن يعين على الطاعة، ويبعد عن المعصية، قال صلى الله عليه وسلم: "المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل"رواه أبو داود والترمذيُّ والحاكم، وصحَّحه.

5 - الحرص على معاملات الإسلام ما أمكن:
فإن كان الشيطان قد غلبك في الصلاة؛ فلا يغلبك مثلاً في إتقان عملك وتقوى الله فيه، والمواظبة على مواعيدك، والوفاء بالوعود والأمانات مع الناس، وخدمتهم وعونهم ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم، فإن حرصت على هذه المعاملات الإسلاميَّة سيكون ذلك بإذن الله حافزاً على محاولة استكمال بقيَّة جوانب الخير في نفسك، خاصَّةً الصلاة، وسيأتي عليك يومٌ تواظب عليها، وتعين غيرك ممَّن لا يصلُّون بوسائل العلاج التي اتَّخذتَها سابقا، وستكون نِعْم الداعي إلى الإسلام.






************************************************** *****


أهمية الصلاة في وقتها على جسم الانسان

صلاة الفجر


يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح وهو على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة


- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ،وينقص الميلاتونين، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.


- نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودي) المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز (الودي) المنشط نهاراً.


- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحاً. وهوارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش بعد وضعالإستلقاء كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.


صلاة الظهر


يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :


- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول لهرمون الأدرينالين آخر الصباح.


- يهدئ نفسه من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.


- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.


وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع.


صلاة العصر


مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف ، خاصة النشاط القلبي، كما ان اكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفتره مباشرة ، مما يدل على الحرج الذي يمر به العضوالحيوي في هذه الفتره. ومن الطريف ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضاً في هذه الفتره حيث ان موت الاطفال حديثي الولادة يبلغ اقصاه في الساعة الثانية بعد الظهر ، كما أن اكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.


وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثي الولادة مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغين الأسوياء ، حيث تمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادث وكوراث رهيبة.وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخر اتقاءً لهذه المضاعفات.


صلاة المغرب


فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح ،ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام فيحدث الإحساس بالنعاسوالكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين.


صلاة العشاء


في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكس صلاة الصبح. وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي ( الودي) إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلك فقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.


ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم . يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن . فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيث أن الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطات ثابتة. كما يحدث في الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الآذان فهو يجعل الجسم يسير في نسق مترابط جداً مع البيئة الخارجية. ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ، والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام، والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس في أوقاتها



************************************************** ****



الحكمه من اداء الصلاه في وقتها
روي عن علي رضي الله عنه ' بينما كان الرسول صلى الله علية وسلم جالس بين الأنصار والمهاجرين أتى إليه جماعه من اليهود فقالوا له: يا محمد أنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا نبيا مرسلا أو ملكا مقربا فقال النبي صلى الله علية وسلم سلوا ، فقالوا يا محمد اخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك ؟

فقال النبي صلى الله عليه و سلم :
أما صلاة الظهر إذا زالت الشمس يسبح كل شئ لربه

و أما صلاة العصر فإنها الساعة التي أكل فيها آدم علية السلام من الشجرة

و أما صلاة المغرب فإنها الساعة التي تاب الله على آدم علية السلام فيها فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه

و أما صلاة العتمة فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي

و أما صلاة الفجر فان الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان ويسجد لها كل كافر من دون الله

قالوا له صدقت يا محمد فما ثواب من صلى؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم :
أما صلاة الظهر فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا حرم الله تعالى عليه لفحات جهنم يوم القيامة

و أما صلاة العصر فإنها الساعة التي أكل أدم علية السلام فيها من الشجرة فما مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ثم تلا قوله تعالى ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى)

و أما صلاة المغرب فإنها الساعة التي تاب الله فيها على أدم علية السلام فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسال الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه
و أما صلاه العتمة فان القبر ظلمه ويوم القيامة ظلمه فما من مؤمن مشى في ظلمه الليل إلى صلاه العتمة إلا حرم الله علية وقود النار ويعطي نورا يجوز به على صراط
و أما صلاة الفجر فما من مؤمن يصلي الفجر أربعين يوما في جماعة إلا أعطاه الله براءتين براءة من .. النار وبراءة النفاق قالوا صدقت يا محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




 لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه    لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 12:04 pm

مشكوووووووووور والله موضوعك كتيير مهم ومشكلة كل شباب اليوم مشكوور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لاتقل للصلاه عندي عمل.. بل قل للعمل عندي صلاه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب الجزائر :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: